منتدى شهداء ال قديح
أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم في منتديات شهداء آل قديح.. للتصفح في أقسام المنتدى الرئيسية والفرعية يتوجب عليك التسجيل. شكراً لك زائرنا الكريم.
منتدى شهداء ال قديح
أهلاً وسهلاً بك زائرنا الكريم في منتديات شهداء آل قديح.. للتصفح في أقسام المنتدى الرئيسية والفرعية يتوجب عليك التسجيل. شكراً لك زائرنا الكريم.
منتدى شهداء ال قديح
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شهداء ال قديح

((:أهلا وسهلا بالأخوة الكرام:))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
moon light
الــمـد العام يــر
الــمـد العام يــر
moon light


عدد المساهمات : 378
تاريخ التسجيل : 27/07/2009
العمر : 28
الموقع : qudaih2009.ahlamountada.com

شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ   شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 03, 2009 4:57 pm

لنا في شهداء خانيونس عبرة وبشريات

""ولا تحسبن الذين فتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون **فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون ""

أول ما يخطر ببالي دائما عندما يذكر بأن هنالك شهيد في المنطقة الشرقية من مدينة خانيونس ... تراني أذكر رجلا من رجال هذا الزمان ... رجل بأمة .. ورجل أحيا بإذن الله أمة كانت ميتة ..

الشهيد باسم قديح الذي استشهد هو وزوجته في تصدي لقوات خاصة .. كان أول عناصر القسام في المنطقة الشرقية .. وببساطة لم يكن إلا نفر قليل معه من رجال كتائب القسام ..

ولكن باستشهاده تحولت المنطقة كلها إلى حماس .. وزادت جنود الكتائب القسامية ..

وباستشهاد زوجته الشهيدة المجاهدة سناء قديح .. أصبح للمرأة المسلمة دورا كبيرا في هذه المنطقة .. كل المنطقة دهشت لما وجدوه في هذه المرأة .. وما الذي دفعها لأن تدافع عن زوجها وتأبى إلى أن تفجر جسدها فداء لزوجها المجاهد القسامي باسم قديح ..
المجاهدة القسامية سناء قديح .. جعلت كل معظم نساء المنطقة الشرقية يحذون حذوها بالجهاد والمقاومة .. وأصبحوا كلهن كامثال سناء قديح ..

وهكذا أصبح كلما استشهد أحد ابناء القسام .. أزداد تعلق الناس بالكتائب وازداد الإقبال للانضمام في صفوف كتائب القسام ..

حتى أصبح اليوم جيش للقسام في المنطقة الشرقية .. جيش مدرب منظم ..
جيش أذاق العدو ألوان العذاب .. نسأل الله أن يجعلهم نواة جيش يحرر أقصانا من دنس المحتل .

أصبح شهداء القسام مصابيح وسراج ينير دياجير الظلم.. أصبحوا نورا لمن بعدهم ممن على قلوبهم غشاوة .. وكان سببا بإذن الله لهدايتهم لطريق النور والشهادة والجهاد ..

فلنا في شهيدنا باسم قديح وزوجته سناء قديح عبرة ووقفة .. رحمك الله يا شهيدنا المجاهد ..

وهل تريدون أجمل من هذه بشرى .. هذا أكبر دليل على أن الأمة بخير .. وتزداد إيمانا وقوة باستشهاد أبناءها الأبرار ..

رحم الله شهدائنا الأبرار وأسكنهم فسيج جنانه ..

يتبع بتفاصيل أخرى بإذن الله ..

18 شهيدا من عائلة قديح أناروا الدرب للصامدين المنتظرين


رفع استشهاد ستة فلسطينيين من أبناء عائلة قديح في الاجتياح الصهيوني لبلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس الذي استمر طوال يومي 12و13/10/2006، عدد شهداء العائلة خلال انتفاضة الأقصى إلى سبعة عشر شهيداً غالبيتهم ارتقوا خلال عمليات اجتياح وقصف للمناطق المحاذية لخط التحديد شرق خان يونس.

وتعتبر عائلة قديح من أكبر العائلات في المنطقة الشرقية من خان يونس ويزيد عدد أفرادها عن خمسة آلاف مواطن تقطن منذ مئات السنين المنطقة.

ستة شهداء في 48 ساعة

فخلال 48 ساعة من التوغل في بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس، قدمت العائلة ستة شهداء من أبنائها وبناتها في ميدان المواجهة وجراء العدوان الصهيوني، ففي اليوم الأول لعملية التوغل استشهد عادل زرعي قديح، 40 عاماً مع ابنه صهيب، 13 عاماً بعد قصف منزلهم في المنطقة من قبل طائرة مروحية، كما استشهد كل من صلاح الدين ونائل وعبد الرحمن قديح، وهم ثلاثة من ناشطي كتائب القسام في قصف مماثل خلال تصديهم لقوات الاحتلال التي اجتاحت بلدتهم.

وفي اليوم الثاني استشهدت المواطنة زهرة قديح، 35 عاماً بعد ان أصابها القناصة برصاصة في الصدر وهي في باحة منزلها، لتترك خلفها أربعة أطفال، سيفتقدونها للأبد.

ضريبة الإقامة على الثغور

ويتوزع الجزء الأكبر من أفراد العائلة بين بلدات خزاعة وعبسان الكبيرة والجديدة شرق خان يونس، وهي البلدات المحاذية لخط الهدنة الذي يفصل أراضي قطاع غزة عن الأراضي المحتلة منذ عام 1948.

ودفعت العائلة ثمناً باهظاً لهذا الموقع، ولهذه الإقامة على ثغور الوطن، فقد كانت منطقة سكناها عرضة لاعتداءات صهيونية واجتياحات متكررة، فخلال عشرات عمليات التوغل التي نفذته قوات الاحتلال في البلدات المحاذية دمرت قوات الاحتلال مساحات واسعة من أراضي ومنازل أفراد من العائلة كغيرهم من السكان الفلسطينيين، دون أن ينجح ذلك في زعزعة إيمانهم أو تغيير صمودهم، ففي كل مرة كان أفراد العائلة يهبون مع غيرهم لمواجهة قوات الاحتلال والتصدي لها.

فخر بالشهداء

ويقول إياد قديح وهو إعلامي من العائلة :' نحن عائلة كبيرة يزيد عددها عن خمسة آلاف، ومن الطبيعي أن ندفع كباقي شعبنا فاتورة المواجهة مع المحتل، وبحكم موقع سكننا يجعلنا نتحمل مسؤولية أكبر لذلك لم يقصر أبناء العائلة فقدموا الشهيد تلو الشهيد'.

مواكب الشهداء في العائلات

وتفاخر العائلات الفلسطينية بما تقدمه من شهداء وتعتبر ذلك دليلا لوطنيتها وجهادها لطرد المحتل، وخلال انتفاضة الأقصى برزت عدة عائلات في قطاع غزة كنماذج للعائلات المعطاءة في تقديم أبنائها فداءً لحرية الوطن أمثال عائلة نصار في غزة، والأسطل في خان يونس وزعرب في خان يونس ورفح، التي قدمت كل منها عدداً كبيراً من الشهداء.

ويوضح قديح:' من الطبيعي أن نفخر بشهدائنا، فالشهادة فخر وعزة وكرامة، في الدنيا والآخرة، والشهداة دليل على تمسكنا بأرضنا ودافع جديد لتجذرنا فيها مهما عمل المحتل لاقتلاعنا'.

شهداء العائلة

ويبدو أن العائلة اعتادت تقديم الشهداء على دفعات، فقد سجل أول وقوع شهداء من العائلة خلال مجزرة خزاعة التي ارتقى فيها 17 شهيداً، كان بينهم ثلاثة من أفراد العائلة، بتاريخ 8/3/2002.

ومن ثم توالى ارتقاء الشهداء في مواقع مختلفة، فاستشهد طارق قديح، 22 عاماً في قصف جوي خلال تصديه لقوات الاحتلال التي اجتاحت منطقة الكتيبة بخان يونس، بتاريخ 10/10/2002، ليلحقه بعد يومين الشهيد عرفات قديح، 20 عاماً والذي نالت منه قوات الاحتلال وهو يعمل على فلاحة أرضه في عبسان الكبيرة، وفي ظرف مماثل ارتقى المسن سالم قديح 73 عاماً بتاريخ 3/2/2003، والمواطنة إكرام قديح، 23 عاماً بتاريخ 8/5/2003.

نموذج فريد

وقدمت العائلة نموذجاً فريداً وغير من مسبوق من البطولة عندما استشهدت الناشطة في كتائب القسام سناء قديح، 34 عاماً وهي تتصدى لقوات الاحتلال وتخوض معهم اشتبكاً عنيفاً بعدما اقتحموا منزلها في عبسان الكبيرة، حيث تصدت لهم بكل قوة جنبا إلى جنب مع زوجها الناشط في كتائب القسام باسم قديح، 38 عاماً الذي استشهد في نفس الحادث بتاريخ 21/3/2004، وفي نفس اليوم ارتقى الشاب ثنائي قديح جراء القصف العشوائي.

كما استشهد القائد المحلي في كتائب القسام سالم قديح، 22 عاماً بتاريخ 24/5/2006 بعد ان تم استشهدافه مع اثنين من رفاقه، فيما استشهد الشاب معتصم قديح 21 عاماً وهو ناشط في سرايا القدس في اشتباك مسلح شرق المنطقة بتاريخ 15/8/2006.

ويقول الحاج رشاد قديح، الذي استشهد ابنه صلاح الدين، 21 عاماً العضو في كتائب القسام في التوغل الأخير :' هذا قدرنا، أن ندفع من دمائنا وأبنائنا وأموالنا ضريبة للحرية والخلاص، فالأوطان لا تتحرر بالكلام والشعارات إنما بالعمل والتضحيات'.

.. وهناك من ينتظر

ولا يزال في المستشفيات 12 جرحاً غالبيتهم من نفس العائلة أصيبوا خلال التوغل في عبسان الكبيرة بينهم ثلاثة على الأقل حالتهم خطيرة، ما يجعل قائمة شهداء العائلة مرشحة للزيادة ... فهناك من ينظر على قائمة الاستشهاد كما يقول أحد أفراد العائلة بكل فخر واعتزاز
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://qudaih2009.ahlamountada.com
بنت الفتح
عضو نرحب به
عضو نرحب به
بنت الفتح


عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 16/09/2009
العمر : 28

شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ   شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 18, 2009 9:01 am

[b][u]مشكوووووووووووور
مدير
على الموضوع

تحيـــــــــــاتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أبو آدم الخزاعي
عضو نرحب به
عضو نرحب به



عدد المساهمات : 24
تاريخ التسجيل : 29/09/2009

شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ Empty
مُساهمةموضوع: رد: شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ   شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 30, 2009 11:59 pm

رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شهداء لهم عبرة وسيسجلهم التاريخ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شهداء المقاومة الاسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شهداء ال قديح :: زاوية السير الذاتية لشهداء ال قديح :: سير الشهداء لمنطقة ال قديح-
انتقل الى: